إنما الدنيا كظل زائل

التفعيلة : بحر الرمل

إِنَّما الدُنيا كَظِلٍ زائِلٍ

او كَضَيفٍ باتَ لَيلاً فَاِرتَحَل

أَو كَطيفٍ قَد يَراهُ نائِمٌ

اَو كَبَرقٍ لاحَ في أُفْقِ الأَمَل


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم تر أن الله أبلى رسوله

المنشور التالي

يمثل ذو العقل في نفسه

اقرأ أيضاً

وعظتك أجداث خفت

وَعَظتَكَ أَجداثٌ خُفُت فيهِنَّ أَجسادٌ سُبُت وَتَكَلَّمَت لَك بِالبِلى مِنهُنَّ أَلسِنَةُ صُمُت وَأَرَتكَ قَبرَكَ في القُبو رِ وَأَنتَ…