هب الدنيا تساق إليك عفوا

التفعيلة : البحر الوافر

هَبِ الدُنيا تُساقُ إِلَيكَ عَفواً

أَلَيسَ مَصيرُ ذاكَ إِلى الزَوالِ

وَما تَرجو لِشَيءٍ لَيسَ يَبقى

وَشيكاً ما تُغَيِّرهُ اللَيالي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

صن النفس واحملها على ما يزينها

المنشور التالي

إذا اجتمع الآفات فالبخل شرها

اقرأ أيضاً

سقيت أبا كامل

سَقَيتُ أَبا كامِلِ مِنَ الأَصفَرِ البابِلي وَسَقَّيتُها مَعبَداً وَكُلَّ فَتّى فاضِلِ لِيَ المَحضُ مِن وُدِّهِم وَيَغمُرُهُم نائِلي وَما…