تَوَقُّوا النِساءَ فَإِنَّ النِساءَ
نَقَصنَ حُظوظاً وَعَقلاً وَدينا
وَكُلٌّ بِهِ جاءَ نَصُّ الكِتابِ
وَأَوضَحَ فيهِ دَليلاً مُبينا
فَأَما الدَليلُ لِنَقصِ الحُظوظ
فَإِرثُهُن نُصفُ إِرثِ البَنينا
وَنِصفُ العُقولَ فَإِجزاؤُهُنَّ
بِنِصفِ الشَهادَةِ في الشاهِدينا
وَحَسبُكَ مِن نَقصِ أَديانِهِنَّ
فالسَتَ تَزدادَ فيهِ يَقينا
فَواتُ الصَلاةِ وَتَركِ الصيامِ
في مُدَّةِ الحَيضِ حيناً فَحينا
فَلا تَطيعوهُنَّ يَوماً فَقَد
تَكونُ النَدامَةُ مِنهُ سِنينا