لو كنت لا أهدي إلى أن أرى

التفعيلة : البحر السريع

لَو كُنتُ لا أَهدي إِلى أَن أَرى

شَيئاً عَلى قَدرِكَ أَو قَدري

لَكُنتُ أَهدي سَدرَةَ المُنتَهى

تَرفَلُ في أَثوابِها الخَضرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وعهدي به والله يصلح أمره

المنشور التالي

إن حال لون الرأس عن حاله

اقرأ أيضاً

حي الربيع تحية المستقبل

حَيٍّ الرَّبِيْعَ تَحِيَّةَ المُسْتَقْبِلِ أَهْدَى السُّرُورَ لَنَا بِغَيْثٍ مُسْبَلِ مُتَكَاثِفِ الأَنْوَاءِ مُنْغَدِقِ الحَيَا هَطِلِ النَّدَى هَزِمِ الرُّعُودِ مُجَلْجِلِ…

محبوس

حِينَ أَلقى نظرةً منتقِدةْ لقياداتِ النظامِ الفاسدةْ حُبِسَ ( التاريخُ ) في زنزانةٍ مُنفَرِدَةْ !

وداعاً

وداعاً همنغواي، وداعاً سيلين (رَحَلْتَ في اليوم نفسه) وداعاً سارويان وداعاً أيها العجوز الطيب هنري ميلر وداعاً تينسي…