نَسَبِ الجِمازُ مَقصو
رَ إِلَيهِ مُنتَهاهُ
تَنتَهي الأَحسابُ بِالنا
سِ وَلا تَعدو قِفاهُ
يَتَحاجى في أَبي الجِم
ازِ مَن هُوَ كاتِباهُ
لَيسَ يَدري مِن أَبو الجِم
ازِ إِلّا مِن بَراهُ
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
صراع مع النفس
إيه يانفس قد لهوت كثيرآ آن أن تطلب الهدى والرشاد طال بيني وبينك الاخذ والرد فهلا أبديت لي…
خليلي عوجا منكما ساعة معي
خَليلَيَّ عوجا مِنكُما ساعَةً مَعي عَلى الرَبعِ نَقضِ حاجَةً وَنُوَدِّعُ وَلا تَعجَلاني أَن أُلِمَّ بِدمنةٍ لِعَزَّةَ لاحَت لي…
أبقاك ظلا للعباد وملجأ
أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ
خليلي لا تذكر أخاك بريبة
خَليليَ لا تذكر أَخاك بِريبة فَإِنّ كَمال الذات بِاللَه مُختصُّ فَيا ربّ عَيب في اِمرئٍ غَير ظاهر سِوى…
وروحها في المور مور حمامة
وَرَوَّحَها في المَورِ مور حَمامَةٍ عَلى كُلِّ إِجرِيّائِها هُوَ رائِزُ
أدرها مثل ريقك ثم صلب
أَدِرها مثلَ ريقكَ ثُمَّ صَلِّب كَعادَتِكُم عَلى وَهمي وَكاسي فَقَضَّى ما أَمرتُ بِهِ اِجتِلاباً لمَسروري وَزادَ خنوعَ راسي
لهف نفسي على رصاص مذاب
لهفَ نفسي على رَصاصٍ مُذابِ وكَرانيبَ في يدي صَبّابِ وهِزَبْرٍ غضنفر في كِتافٍ فاغرٍ فاهُ كالحِ الأنيابِ فَيَصُبُّ…
زر قبر كاتبة الكريمة إنها
زرْ قبرَ كاتِبةَ الكريمةِ إنَّها أهلُ الكرامةِ بنتُ موسَى بُستُرُسْ وانظُرْ لدَى تاريخها نوراً بهِ سَكَبَتْ عليها نِعمةُ…