أَرى الخَلقَ في أَمرَينِ ماضٍ وَمُقبِلٍ
وَظَرفَينِ ظَرفَي مُدَّةٍ وَمَكانِ
إِذا ما سَأَلنا عَن مُرادِ إِلَهِنا
كَنى عَن بَيانٍ في الإِجابَةِ كاني
أَرى الخَلقَ في أَمرَينِ ماضٍ وَمُقبِلٍ
وَظَرفَينِ ظَرفَي مُدَّةٍ وَمَكانِ
إِذا ما سَأَلنا عَن مُرادِ إِلَهِنا
كَنى عَن بَيانٍ في الإِجابَةِ كاني