لو لم تكن دنياك مذمومة

التفعيلة : البحر السريع

لَو لَم تَكُن دُنياكَ مَذمومَةٌ

ما أَولَعَ اللَهُ بِها الأَلسُنا

ما أَحمَدُ الخَيرِيِّ فَألاً بِهِ

وَلا أَذُمُّ الوَردَ وَالسَوسَنا

أَجهَلُ مِنّي رَجُلٌ يَبتَغي

عِندِيَ ما لَستُ لَهُ مُحسِنا

حُقَّ وَإِن كانَ أَخا صورَةٍ

في الإِنسِ أَن يُلجَمَ أَو يُرسَنا

وَأَن تُسَمّى رِجلُهُ حافِراً

في واجِبِ التَشبيهِ أَو فِرسِنا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما وقع التقصير في لفظنا

المنشور التالي

أركان دنيانا غرائر أربع

اقرأ أيضاً

داو المتيم داوه

داوِ المُتَيَّمَ داوِهِ مِن قَبلِ أَن يَجِدَ الدَوا إِنَّ النَواصِحَ كُلَّهُم قالوا بِتَبديلِ الهَوا فَتَحتُموا باباً عَلى صَبِّكُم…