أَينَ عَمرٌ لَمّا دَعا أُمَّ عَمرٍ
وَلَدَيها مِنَ المُدامَةِ صَحنُ
بِئسَتِ الأُمُّ لِلأَنامِ هِيَ الدُن
يا وَبِئسَ البَنونَ لِلأُمِّ نَحنُ
كُلُّنا لا يَبُرُّها بِمَقالٍ
فَاِعذُروها إِذ لَيسَ بِالفِعلِ تَحنو
فَسَدَ الأَمرُ كُلُّهُ فَاِترُكوا الإِع
رابَ إِنَّ الفَصاحَةَ اليَومَ لَحنُ