إِذا قَضى اللَهُ أَمراً جاءَ مُبتَدِراً
وَكُلُّ ما أَنتَ لاقيهِ بِتَسبيبِ
ظَلَّت مُلاحِيَةً في الشَيءِ تَفعَلُهُ
جَهلاً مُلاحِيَةٌ مِن بَعدِ غِربيبِ
لَو لَم يُصيبوا مُداماً مِن غِراسِهِمُ
لَجازَ أَن يُمطِروها في الشَآبيبِ
وَلاِمتَرَتها وَخَيلُ القَومِ جائِلَةٌ
أَيدي الفَوارِسِ مِن صُمِّ الأَنابيبِ