إن كنت يا ورقاء مهدية

التفعيلة : البحر السريع

إِن كُنتِ يا وَرقاءُ مَهدِيَّةً

فَلا تُبَنّي الوَكرَ لِلأَفرُخِ

وَلا تَكوني مِثلَ إِنسِيَّةٍ

مَتى يَنبُها حادِثٌ تَصرُخِ

وَاِنفَرِدي في بَلَدٍ عازِبٍ

عَنّا وَعيشي ذاتَ بالٍ رَخي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحسن بهذا الشرع من ملة

المنشور التالي

إذا مات ابنها صرخت بجهل

اقرأ أيضاً

يا بانة تهتز فينانة

يا بانَةً تَهتَزُّ فَينانَةً وَرَوضَةً تَنفَحُ مِعطارا لِلَّهِ أَعطافُكِ مِن خَوطَةٍ وَحَبَّذا نَورُكِ نُوّارا عَلِقتُ طَرفاً فاتِناً فاتِراً…

عتاب

أعاتب يا دمشق بفيض دمعي حزينا لم أجد شدود الشحارير القدامى ندامى الأمس…هل في الدوحة أنتم أم الوطن…

خدعوها بقولهم حسناء

خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ وَالغَواني يَغُرُّهُنَّ الثَناءُ أَتُراها تَناسَت اِسمِيَ لَمّا كَثُرَت في غَرامِها الأَسماءُ إِن رَأَتني تَميلُ عَنّي…