إِن كُنتِ يا وَرقاءُ مَهدِيَّةً
فَلا تُبَنّي الوَكرَ لِلأَفرُخِ
وَلا تَكوني مِثلَ إِنسِيَّةٍ
مَتى يَنبُها حادِثٌ تَصرُخِ
وَاِنفَرِدي في بَلَدٍ عازِبٍ
عَنّا وَعيشي ذاتَ بالٍ رَخي
إِن كُنتِ يا وَرقاءُ مَهدِيَّةً
فَلا تُبَنّي الوَكرَ لِلأَفرُخِ
وَلا تَكوني مِثلَ إِنسِيَّةٍ
مَتى يَنبُها حادِثٌ تَصرُخِ
وَاِنفَرِدي في بَلَدٍ عازِبٍ
عَنّا وَعيشي ذاتَ بالٍ رَخي