أَطَعتُ في الأَيّامِ سَدّاجي
وَسارَتِ الدُنيا بِأَحداجي
آلَيتُ ما أَدري وَلا عالَمي
مِن كَوكَبي في الحِندِسِ الداجي
لا بَسَطَ الخالِقُ في مُدَّتي
حَتّى يَرى الناظِرُ هَدّاجي
قَد ذُبِحَ الذارِعُ في ساحَةٍ
فَيا لَهُ مِن دَمِ أَوداجِ
يَسلُكُ مَحمودٌ وَأَمثالُهُ
طَريقَ خاقانَ وَكُنداجِ