أراهم يضحكون إلي غشا

التفعيلة : البحر الوافر

أَراهُم يَضحَكونَ إِلَيَّ غِشّاً

وَتَغشاني المَشاقِصُ وَالحِظاءُ

فَلَستُ لَهُم وَإِن قَرُبوا أَليفاً

كَما لَم تَأتَلِف ذالٌ وَظاءُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أسيت على الذوائب أن علاها

المنشور التالي

تعالى رازق الأحياء طرا

اقرأ أيضاً

نعم أنا إرهابي

الغربُ يبكي خيفـةً إذا صَنعتُ لُعبـةً مِـن عُلبـةِ الثُقابِ . وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً حِبالُها…

وعليلة اللحظات يشكو قرطها

وَعَليلَةِ اللَّحَظاتِ يَشْكو قُرْطها بُعْدَ المَسافَةِ مِنْ مَناطِ عُقُودِها حَكَتِ الغَزالَةَ وَالغَزالَ بِبُعْدِها وَبِصَدِّها وَبِوَجْهها وَبِجيدِها فَمنالُ تِلكَ…