فإن كنت لا أدري الظباء فإنني

التفعيلة : البحر الطويل

فَإِن كُنتُ لا أَدري الظِباءَ فَإِنَّني

أَدُسُّ لَها تَحتَ التُرابِ الدَواهِيا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأدماء من سر المهاري نجيبة

المنشور التالي

وكأن نمرقتي فويق مولع

اقرأ أيضاً

فاتنة الإستعراض

قُوّاتُنا المُسلَّحةْ شَفّافَةٌ.. مُنفتحةْ. لا لونَ ، لا طَعْمَ لها كالماءِ.. لولا أنّها تَفوحُ مِنها الرّائحةْ! إن واجَهَتْ…