أعند الله للبرق اليماني

التفعيلة : البحر الوافر

أَعَندَ اللَهِ لِلبَرقِ اليَماني

يُضيءُ حَبِيَّ ذي سَقطَينِ داني

تَناهى المُزنُ وَاِستَرخَت عُراهُ

بِبُرقَةِ ماسِلٍ ذاتِ الأَفانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبت آيات حبى أن تبينا

المنشور التالي

فلا يكونن موعودا وأيت به

اقرأ أيضاً

تبدلت اكسارا بالنشاط

تَبَدَّلتُ اِكِساراً بِالنَشاطِ وَشَدَّ الحُبُّ بِالبَلوى رِباطي وَلَولا أَنَّني أَسطو بِصَبرٍ عَلى قَلبي لَبانَ مِنَ النِياطِ وَأَنوَكَ قالَ…

جمحت أبا مسلم فاحبس

جَمَحتَ أَبا مُسلِمٍ فَاِحبِسِ وَقَصِّر مِنَ النَظَرِ الأَشوَسِ وَلا تَغتَرِر بِرُكوبِ الكُمَيتِ وَما تَستَجيدُ مِنَ المَلبَسِ وَمَشيُكَ بِالنَخوِ…