أَصبَحتُ أَرفَعُهُ حَمداً وَيَخفِضُني
ذَمّاً وَأَمدَحُهُ طَوراً وَيَهجوني
التفعيلة : البحر البسيط
أصبحت أرفعه حمدا ويخفضني
أَصبَحتُ أَرفَعُهُ حَمداً وَيَخفِضُني
ذَمّاً وَأَمدَحُهُ طَوراً وَيَهجوني
اقرأ أيضاً
الضلوع تتقد
الضُلوعُ تَتَّقِدُ وَالدُموعُ تَطَّرِدُ أَيُّها الشَجِيُّ أَفِق مِن عَناءِ ما تَجِدُ قَد جَرَت لِغايَتِها عَبرَةٌ لَها أَمَدُ كُلُّ…
تدري الحمامة حين تهتف بالضحى
تَدري الحَمامَةُ حينَ تَهتِفُ بِالضُحى أَنَّ الأَجادِلَ لا تُطيلُ جِدالَها وَهَدى لَها قَدرٌ أُتيحَ بِسُدفَةٍ صَقراً فَفَجَّعَ بِالهَديلِ…
وكانوا لنا أصدقاء مضوا
وَكانوا لَنا أَصدِقاءَ مَضوا تَفانوا جَميعاً فَما خَلَّدوا تَساقَوا جَميعاً كُؤوسَ المَنون فَماتَ الصَديقُ وَماتَ العَدُّو
لقد سر العدو وساء سعدا
لَقَد سَرَّ العَدُوَّ وَساءَ سَعداً عَلى القَعقاعِ قَبرِ فَتىً هِجانِ أَلا تَبكي بَنو سَعدٍ فَتاها لِأَيّامِ السَماحَةِ وَالطِعانِ…
لئن حكمت بفرقتنا الليالي
لَئِن حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي وَراعَتنا بِبُعدٍ بَعدَ قُربِ فَشَخصُكَ لا يَزاكُ جَليسَ عَيني وَذِكرُكَ لا يَزاكُ أَنيسَ قَلبي
أخ لي من سراة الفرس قضت
أَخٌ لي مِن سَراةِ الفُرسِ قَضَّت يَداهُ عُظمَ مَأرُبَتي وَحاجي كَفاني بَحرُهُ العَذبُ المُصَفّى وُرودَ شَرائِعِ الطَرقِ الأُجاجِ…
يا أيها الملك الذي كل الورى
يا أَيَّها المُلكُ الَّذي كُلِّ الوَرى قِسمانُ بَينَ رَجائِهِ وَحذارِهِ فَمناح قَد فازَ سَهمُ طلابِه وَمداهن قَد جالَ…
هتمت قريبة يا أخا الأنصار
هُتِمَت قَريبَةُ يا أَخا الأَنصارِ فَاِغضَب لِعِرسِكَ أَن تُرَدَّ بِعارِ وَاِعلَم بِأَنَّكَ ما أَقَمتَ عَلى الَّذي أَصبَحتَ فيهِ…