فَيا رَبِّ إِنَّ البَينَ أَنحَت صُروفُهُ
عَلَيَّ وَما لي مِن مُعينٍ فَكُن مَعي
عَلى قُربِ عُذّالي وَبُعدِ أَحِبَّتي
وَأَمواهِ أَجفاني وَنيرانِ أَضلُعي
فَيا رَبِّ إِنَّ البَينَ أَنحَت صُروفُهُ
عَلَيَّ وَما لي مِن مُعينٍ فَكُن مَعي
عَلى قُربِ عُذّالي وَبُعدِ أَحِبَّتي
وَأَمواهِ أَجفاني وَنيرانِ أَضلُعي