وَها هُوَ يَرجو في غَدٍ وَعدَ يَومِهِ
لَعَلَّ غَداً يَأبى لِمُنتَظِرٍ عُذرا
التفعيلة : البحر الطويل
وها هو يرجو في غد وعد يومه
وَها هُوَ يَرجو في غَدٍ وَعدَ يَومِهِ
لَعَلَّ غَداً يَأبى لِمُنتَظِرٍ عُذرا
اقرأ أيضاً
ودعت غزلان المقاصر
وَدَّعتُ غِزلانَ المَقاصِر وَاللَيلُ مُشمَطُّ الغَدائِر فَغَدا مَرادُ دُموعِنا مِمّا جَناهُ البَينُ سائِر لَولا نَوى لَم أَجنِها حَجَرَت…
ألا ليت شعري هكذا أنت للناس
أَلا لَيتَ شِعري هَكَذا أَنتَ لِلناسِ فَأَقدِعَ عَنكَ القَلبَ يا صاحِ بِالياسِ فَقَد كُنتَ دَهراً لا تَروقُ لِمُعجَبٍ…
هل الصحافة لا تضلوا بعده
أَهلَ الصَحافَةِ لا تَضِلّوا بَعدَهُ فَسَماؤُكُم قَد زانَها المِصباحُ الحَقُّ فيهِ زَيتُهُ وَفَتيلُهُ صِدقُ الحَديثِ وَنورُهُ الإِصلاحُ
يا صديقاً شعرت إذ بان عني
يَا صَدِيقاً شَعَرْتُ إِذْ بَانَ عَنِّي أَنَّهُ حِيلَ بَيْنَ رُوحِي وَبَيْنِي فَغَدَوْنَا طَيْفَيْنِ تَرْمُقُ رَسْمِي مِنْهُ عَيْنٌ وَرَسْمُهُ…
ولقد منعت من المرافق كلها
ولقد مُنعتُ من المرافق كُلِّها حتى مُنعتُ مرافقَ الأحلامِ من ذاك أني ما أراني طاعماً في النوم أو…
طاف وفي راحته كأس راح
طافَ وَفي راحَتِهِ كَأسُ راح مُوَقَّرُ الرِدفِ سَفيهُ الوِشاح يُجيلُ في عُشّاقِهِ أَعيُناً نَحنُ بِها المَرضى وَهُنَّ الصِحاح…
تركت حمى متري المصلي بعلها
تَركَت حِمَى مِتري المُصَلِّي بعلَها فأَحَلَّها الرَحمَنُ خَيرَ نَعيمِ في مَرتَعٍ وَقفَ المُؤرِّخُ حَولَهُ يَهدي لمريمَ أَفضَلَ التَسليمِ
وصل الكتاب فكان موقع قربه
وَصَل الكتابُ فكان موقعُ قُرْبِه مني مواقعَ أَوْجُهِ الأحبابِ فكأنه أهدى أَجلَّ مآربي حتى لقاءَك ثم عصرَ شبابي…