وصل الكتاب فكان أكرم وارد

التفعيلة : البحر الكامل

وصَلَ الكِتابُ فَكانَ أَكرَمَ وارِدٍ

أَهدى السُرورَ لِخادِمٍ مُشتاقِ

لِلَهِ كَفٌّ سَطَّرتهُ فَإِنَّها

مُجرى الحَياةِ وَمَنبَعُ الأَرزاقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فجد لي بدر من بحارك إنني

المنشور التالي

خلائق إما ماء مزن بشهدة

اقرأ أيضاً

أيها البدر الذي

أَيُّها البَدرُ الَّذي يَملَأُ عَينَي مَن تَأَمَّل حُمِّلَ القَلبُ تَباريحَ ال تَجَنّي فَتَحَمَّل لَيسَ لي صَبرٌ جَميلٌ غَيرَ…

حب علي شرف

حُبُّ علِيٍّ شَرَفُ وَمَفخَرٌ لَو عَرَفوا يُقالُ أَسرَفتَ وَهَل يُمكِنُ فيهِ سَرَفُ أَينَ الَّذينَ أَعرَضوا عن فَضلِهِ وَصَدفوا…