وصَلَ الكِتابُ فَكانَ أَكرَمَ وارِدٍ
أَهدى السُرورَ لِخادِمٍ مُشتاقِ
لِلَهِ كَفٌّ سَطَّرتهُ فَإِنَّها
مُجرى الحَياةِ وَمَنبَعُ الأَرزاقِ
وصَلَ الكِتابُ فَكانَ أَكرَمَ وارِدٍ
أَهدى السُرورَ لِخادِمٍ مُشتاقِ
لِلَهِ كَفٌّ سَطَّرتهُ فَإِنَّها
مُجرى الحَياةِ وَمَنبَعُ الأَرزاقِ