تغنى شهاب لنا ليلة

التفعيلة : البحر المتقارب

تَغَنّى شِهابٌ لَنا ليلَةً

غِناءً لَهُ هَجَعَ السُمِّرُ

فَأَعجَبَ هَذا اِبنَ بَلّيمَةٍ

فَأَقبَلَ مِن دُبرِهِ يَنمَرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أؤدي إليكم من ضميري رسالة

المنشور التالي

ولي صاحب ما منه لي عند حاجة

اقرأ أيضاً

زار القبور أبو مالك

زارَ القُبورَ أَبو مالِكٍ بِرَغمِ العُداةِ وَأَوتارِها وَأَوصى الفَرَزدَقَ عِندَ المَماتِ بِأُمِّ جَريرٍ وَأَعيارِها قُبَيِّلَةٌ كَأَديمِ الكُراعِ تَعجِزُ…

التهمة

كُنْتُ أسيرُ مُفْـرَدَاً أحمِـلُ أفكـاري معـي وَمَنطِقي وَمَسْمَعي فازدَحَمَـتْ مِن حَوْليَ الوجـوه قالَ لَهمْ زَعيمُهمْ : خُـذوه سألتُهُـمْ…

الحزن يقلق والتجمل يردع

الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ النَومُ…