لَقَد عَلَّلوهُ مِن مُنىً بِبَعيدِ
كَما أَنجَزوهُ مَوعِداً بِوَعيدِ
فَريدُ هَوىً يَبكي فَريدَ مَلاحَةٍ
فَيَنثُرُ مِن جَفنَيهِ عِقدَ فَريدِ
وَقَومٍ عَنَوا شَمسَ السَما بِسُجودِهِم
وَفي الأَرضِ بَدرٌ قَد عَناهُ سُجودي
لَقَد عَلَّلوهُ مِن مُنىً بِبَعيدِ
كَما أَنجَزوهُ مَوعِداً بِوَعيدِ
فَريدُ هَوىً يَبكي فَريدَ مَلاحَةٍ
فَيَنثُرُ مِن جَفنَيهِ عِقدَ فَريدِ
وَقَومٍ عَنَوا شَمسَ السَما بِسُجودِهِم
وَفي الأَرضِ بَدرٌ قَد عَناهُ سُجودي