وَمِنكَ إِلى نَفسي فَلُمها وَأَغضِبِ
فَما لِيَ ما بَينَ الصَديقَينِ مَدخَلُ
تَحَكَّم بِها ما شِئتَ تَنفي وَتَصطَفي
وَتُقصي وَتُدني ثُمَّ تُحيي وَتَقتُلُ
وَمِنكَ إِلى نَفسي فَلُمها وَأَغضِبِ
فَما لِيَ ما بَينَ الصَديقَينِ مَدخَلُ
تَحَكَّم بِها ما شِئتَ تَنفي وَتَصطَفي
وَتُقصي وَتُدني ثُمَّ تُحيي وَتَقتُلُ