سَبَقتُم بِإِسداءِ الجَميلِ تَكَرُّماً
وَما مِثلُكُم فيمَن تَحَدَّث أَو حكى
وَقَد كانَ ظَنّي أَن أُسابِقَكُم بِهِ
وَلَكِن بَكَت قَبلي فَهَيَّجَ لي البُكا
سَبَقتُم بِإِسداءِ الجَميلِ تَكَرُّماً
وَما مِثلُكُم فيمَن تَحَدَّث أَو حكى
وَقَد كانَ ظَنّي أَن أُسابِقَكُم بِهِ
وَلَكِن بَكَت قَبلي فَهَيَّجَ لي البُكا