اِشتَرى اللَهُ مِن أُناسٍ فَباعوا
وَدَعاهُم إِلى الهُدى فَأَطاعوا
هُوَ قَوّاهُمُ عَلى ما رَآهُمُ
أَهلَهُ مِن جِهادِهِ فَاِستَطاعوا
وَالجِهادُ الطَريقُ حَقّاً إِلَيهِ
دَرَجاتٌ لَم يَسلُكوها فَضاعوا
إِنَّما هَذِهِ الحَياةُ مَتاعٌ
ثُمَّ تَفنى حَياتُنا وَالمَتاعُ
فَصَّلوا أَمرَهُ بِخَيرِ جَوابٍ
فَاِنقِطاعُ الجَوابِ عَنهُ اِنقِطاعُ