لك عندي يد وما للساني

التفعيلة : البحر الخفيف

لَكَ عِندي يَدٌ وَما لِلِساني

بِيَدٍ تَملَأُ الرُءوسَ يَدانِ

وَالبَيانُ الصَحيحُ عِندَكَ لا عِن

دي وَلَكِنَّ الحالَ فَوقَ اللِسانِ

حَفِظَ اللَهُ مِن زَماني زَماني

وِبِحَقٍّ أَدعو فَأَنتَ زَماني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما لمته يوما عليها وقد حكى

المنشور التالي

أملى علي مديحك الإحسان

اقرأ أيضاً

غرناطة

في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد عينان سوداوان في حجريهم تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد…

بناء لآل الصيدناوي حققوا

بِنَاءُ لآلِ الصَّيْدَنَاوي حَقَّقُوا بإِنْشَائِهِ مَعنَى المُرُوءةِ وَالحَزْمِ عَلَى الخَيرِ مَوقُوفٌ وَبِالبِرِّ قَائِمٌ لِقَصْدَينِ تَثقِيفُ العزيزة وَالحِلمِ إِلَى…