لَوْ لَمْ تَكُن ابنَةُ العُنْقُودِ في فَمِهِ
مَا كَانَ في خَدِّه القاني أَبو لَهَبِ
تَبَّتْ يَدا عَاذِلي فيهِ فوجْنَتُهُ
حَمَّالةُ الوَرْدِ لا حَمَّالة الحَطَبِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
تقي جمحاتي لست طوع مؤنبي
تَقي جَمَحاتي لَستُ طَوعَ مُؤَنِّبي وَلَيسَ جَنيبي إِن عَذَلتِ بِمُصحِبي فَلَم توفِدي سُخطاً إِلى مُتَنَصِّلٍ وَلَم تُنزِلي عَتباً…
جرى منه السرير فبطن حسمى
جَرى مِنهُ السُرير فَبطن حِسمى فَغيقَة كُلَّها فَالخائِعان
يا أيها الرشأ الذي قد عذرا
يا أَيُّها الرَشَأُ الَّذي قَد عَذَّرا فَحَوى الخَمائِلَ وَالعَقيقَ الأَحمَرا قُم فَاِصطَبِح ما راقَ حَتّى إِنَّهُ لَو ريقَ…
ألا ليت شعري هل أرى أم سالم
أَلا لَيتَ شِعري هَل أَرى أُمَّ سالِمٍ بِمُرتَبَعٍ بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِ وَأَسري إِلَيها وَالهَوى يَستَفِزُّني بِمُحمَرَّةِ الأَخفافِ فُتلِ…
أحبابنا هل لذاك العهد تذكار
أَحبابنا هَل لِذاك العَهد تذكارُ يُدني إَلَيكُم إِذا لَم تُدنِنا الدارُ بنتُم فَلَم يغنِنا مِن أُنسِكُم سَكَنٌ يَوماً…
تأمل إذا ما كتبت الكتاب
تَأَمَّل إِذا ما كَتَبتَ الكِتابَ سُطورَكَ مِن بَعدِ إِحكامِها وَهَذِّب عِبارَةَ طَرزِ الكَلامِ وَاِستَوفِ سائِرَ أَقسامِها فَقَد قيلَ…
ألم ترقي لصب
ألم ترقي لصبّ يكفيه منكِ قُطَيره أخافُ إن رمتُ هذا على يدي منكِ غيره عليكَ أمّكَ نِكها فإنّها…
يا صاحب الأصداغ والطرة
يا صاحِبَ الأَصداغِ وَالطُرَّة وَلابِسَ الحُمرَةِ وَالصُفرَة لَيتَكَ إِذ لَم تُعطِني نائِلاً يُقِنعُني أَعطَيتَني مَرَّة ما كانَ مَدحيكَ…