يا سَاكِني مُهْجَتِي وقَلْبِي
أَقْسَمَ قَلْبِي وَلَيْسَ يَحْنَثْ
إِنْ مُتُّ في حُبِّكُمْ فَإِنّي
أَحْيا عَلى عِشْقِكُمْ وأُبْعَثْ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
كنت السواد لناظري
كُنتَ السَوادَ لِناظِري فَعَمي عَلَيكَ الناظِرُ مَن شاءَ بَعدَكَ فَليَمُت فَعَلَيكَ كُنتُ أُحاذِرُ
وطيبة الأنفاس تحسب وصلها
وطيّبةِ الأنفاسِ تحسبُ وصلها وَمَنْ واصلته جَنّةَ المتَنَعِّمِ تفَتّحَ وردُ الخدّ في غُصنِ قدّها وَنَوّرَ فيه أقحوان التبسمِ…
الأحول الأثعل المشؤوم طائره
الأحول الأثعل المشؤوم طائره أبو حذيفة شر الناس في الدين أما شمرت أباً رباك من صغرٍ حتى شببت…
ذكرتني الديار شوقا قديما
ذَكَّرَتني الدِيارُ شَوقاً قَديماً بَينَ خَيصٍ وَبَينَ أَعلى يَسوما بِالشَليلِ الَّذي أَتى عَن يَميني قَد تَعَفَّت إِلّا ثَلاثاً…
إلى أجيرة
بدراهمي! لا بالحديث الناعم حطمت عزتك المنيعة كلها .. بدراهمي وبما حملت من النفائس، والحرير الحالم فأطعتني.. وتبعتني..…
كأنها حين صفقت ذهب
كأَنّها حينَ صُفِّقَتْ ذَهَبٌ مُكَلّلٌ باللُّجَيْنِ والدُّرِ قَدْ وَلَدَتْ أُمُّها الخوات لها فَواقِعَ مِنْ صُفْرٍ ومِنْ حُمْرِ
قل للديار سقى أطلالك المطر
قُل لِلدِيارِ سَقى أَطلالَكَ المَطَرُ قَد هِجتِ شَوقاً وَماذا تَنفَعُ الذِكَرُ أُسقيتِ مُحتَفِلاً يَستَنُّ وابِلُهُ أَو هاطِلاً مُرثَعِناً…