كَيْفَ خَلاصِي مِنَ الَّذي أَجِدُ
قَدْ أَعْوزَ الصَّبْرُ عَنْهُ والجَلَدُ
ما قُلْتُ يَوْماً قَدْ انْقَضَى عَدَدٌ
مِنَ الأَعادي إِلا أَتَى عَدَدُ
قَدْ عَرَفُوا مَنْ أَنا وَعَاقهُمُ
عَنِ اعْتِرافٍ بِفَضْلِي الحَسَدُ
ما بَلغُوا ما حَويْتُ مِنْ أَدبٍ
فَبالغُوا في أذايَ وَاجْتَهدُوا