خَطُّ العِذَارِ إِنْ بَدَا
أَسْعَدُ مِنْهُ حَظُّهُ
مِنْ بَدْرِ تَمٍّ زَاهِرٍ
يَسْبي العُقُولَ لَحْظُهُ
لَمَّا جَلَا الحُسْنَ حَلَا
مِرْشَفُهُ وَلَفْظُهُ
لَامَ عَلَيهِ عَاذِلي
فَلَمْ يَرُقْ لِي وَعْظُهُ
خَطُّ العِذَارِ إِنْ بَدَا
أَسْعَدُ مِنْهُ حَظُّهُ
مِنْ بَدْرِ تَمٍّ زَاهِرٍ
يَسْبي العُقُولَ لَحْظُهُ
لَمَّا جَلَا الحُسْنَ حَلَا
مِرْشَفُهُ وَلَفْظُهُ
لَامَ عَلَيهِ عَاذِلي
فَلَمْ يَرُقْ لِي وَعْظُهُ