وَلمَّا التَقَيْنَا لِلوَداعِ وَلِلْجَوَى
بِقَلْبِي سُكُونٌ طَالَ مِنْهُ خُفُوقُهُ
لَثمْتُ ثَناياهُ وَقبَّلْتُ فَرْقَهُ
وَقَدْ جَدَّ وَجْدٌ بِالفُؤادِ يَشُوقُهُ
فَقَدْ رَاقَنِي يَوْمَ الوَداعِ وَراعَنِي
بِحُسْنٍ وحُزْنٍ فرقُهُ وفَرِيقُهُ
وَلمَّا التَقَيْنَا لِلوَداعِ وَلِلْجَوَى
بِقَلْبِي سُكُونٌ طَالَ مِنْهُ خُفُوقُهُ
لَثمْتُ ثَناياهُ وَقبَّلْتُ فَرْقَهُ
وَقَدْ جَدَّ وَجْدٌ بِالفُؤادِ يَشُوقُهُ
فَقَدْ رَاقَنِي يَوْمَ الوَداعِ وَراعَنِي
بِحُسْنٍ وحُزْنٍ فرقُهُ وفَرِيقُهُ