ومقرىء طيب الألحان هيج في

التفعيلة : البحر البسيط

وَمُقْرِىءٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في

قَلْبي غَراماً بِما مِنْ فيهِ يُلَحِّنُهْ

يَموتُ في حُبِّهِ تلْميذهُ كَلَفاً

لأَجْلِ ذاكَ إذا وَافى يُلقِّنُهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حتام حظي لديك حرمان

المنشور التالي

ملبسي من هجره ثوب الضنى

اقرأ أيضاً

لما دعا داعي أبي الأشبال

لَمّا دَعا داعي أَبي الأَشبالِ مُبَشِّراً بِأَوَّلِ الأَنجالِ سَعَت سِباعُ الأَرضِ وَالسَماءِ وَاِنعَقَدَ المَجلِسُ لِلهَناءِ وَصَدَرَ المَرسومُ بِالأَمانِ…

تشمس يا ابن حري وأرتع

تَشَمَّس يا اِبنَ حَرِّيٍّ وَأَرتِع فَمِثلُكَ لا يُقادُ إِلى الرِهانِ وَمِثلُكَ مُقرِفُ الطَرَفَينِ عَبدٌ صُفِعتَ عَلى النَواظِرِ وَالبَنانِ