قاسيت بك الغرام والوجد سنين

التفعيلة : بحر الدوبيت

قاسَيْتُ بِكَ الغَرامَ والوَجْدَ سِنينْ

ما بَيْنَ بُكاءٍ وَحَنين وأَنينْ

أُرْضِيكَ وَمَا تَزْدادُ إِلّا غَضَباً

اللَّه كما أَبْلى بِكَ القَلْب يُعينْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حي غزالا سل من أجفانه

المنشور التالي

قد أصبح آخر الهوى أوله

اقرأ أيضاً

صوت صفير البلبل

صَوتُ صَفِيرِ البُلبُلِ هَيَّجَ قَلبِي التَمِلِ الماءُ وَالزَهرُ مَعاً مَع زَهرِ لَحظِ المُقَلِ وَأَنتَ يا سَيِّدَ لِي وَسَيِّدِي…

كم موقف متسربل

كَم مَوقِفٍ مُتَسَربِلٍ ثَوبَ العَجاجِ الأَسحَمِ وافَيتُهُ لَمّا تَبَس سَمَ عَن ثَنايا الأَسهُمِ فَخَضِبتُ أَطرافَ القَنا فيهِ بِحَنّاءَ…

تلك هي المسألة

أمْرُنا مُختصَرٌ جدّاً ولا يحتِملُ الشّرحَ الطويلْ: غُمَّةٌ تَنطحُ غَمّاً وَرَذيلٌ يبتغي تَسليبَ سَلاّبٍ رذيلْ.. وعلى مُفتَرقِ الصَّفينِ…