وَأَنطَقَتِ الدَراهِمُ بَعدَ صَمتٍ
أُناساً بَعدَما كانوا سُكوتا
فَما عَطَفوا عَلى أَحَدٍ بِفَضلٍ
وَلا عَرَفوا لِمَكرُمَةٍ ثُبوتا
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
شعر المراغي وحوشيتم
شِعرُ المَراغيِّ وَحوشيتُمُ كَعَقلِهِ أَسلَمُهُ أَسقَمُهْ يَلزَمُ ما لَيسَ لَهُ لازِماً لَكِنَّهُ يَترُكُ ما يَلزَمُهُ
قوم إذا ما النقع أظلم ليله
قَومٌ إِذا ما النَقعُ أَظلَمَ لَيلُهُ كانَت وُجوهُهُم لَهُ أَقمارا لا يَعدِلونَ بِرِفدِهِم عَن سائِلٍ عَدلَ الزَمانِ عَلَيهِمُ…
يجل اشتياقي أن أقول له وصفا
يجِلُّ اشتياقِي أنْ أقولَ له وَصْفا فحَسْبِيَ ما مَضَّ الفؤادَ وما شَفَّا أُكرِّر وَالَهْفا لبُعْدِك دائبا وهل نافِعي…
يا ذاهبا في داره جائيا
يا ذاهباً في داره جائياً بغير معنى وبلا فائدة قد جُن أضيافك من جوعهم فاقرأ عليهم سورة المائده
نفائس العمر بالآمال أنفقها
نفائس العمر بالآمال أنفقها وبالصبابة مجانين الهوى فقتها والروح رامت تروح وانقضى وقتها لكن لليوم لأجل لقاك عوَّقتها
ليست الأحلام في حال الرضا
ليست الأَحلام في حال الرضا إِنَّما الأَحلام في حالِ الغضب
أهاجك بالعبوقرة الديار
أَهاجَكَ بِالعَبَوقَرَةِ الدِيارُ نَعَم مِنا مَنازِلُها قِفارُ فَمَرخُ مُخَلِّصٍ فَمَحَنَّباتٌ عَفَتها الرِيحُ بَعدَكِ وَالقِطارُ
نجوت من اللص المغير بسيفه
نَجوتُ مِنَ اللِصِّ المُغيرِ بِسَيفِهِ إِذا ما رَماهُ بِالتِجارِ سَبيلُ وَسَلَّطتُ خَمّاراً عَلَيَّ بِخَمرِهِ فَراحَ بِأَثوابي وَرُحتُ أَميلُ