كَيفَ الوصولُ إِلى سُعادٍ وَدونَها
قُلَلُ الجِبالِ وَدونَهُنَّ حُتوفُ
وَالرَجلُ حافِيَةٌ وَلا لي مَركَبٌ
وَالكَفُّ صِفرٌ وَالطَريقُ مَخوفُ
كَيفَ الوصولُ إِلى سُعادٍ وَدونَها
قُلَلُ الجِبالِ وَدونَهُنَّ حُتوفُ
وَالرَجلُ حافِيَةٌ وَلا لي مَركَبٌ
وَالكَفُّ صِفرٌ وَالطَريقُ مَخوفُ