وَلَقَد مَرَرت بِنِسوَةٍ أَعشَينَني
حورِ المَدامِعِ مِن بَني المِنجابِ
فيهِنَّ خَرعَبَةٌ مَليحٌ دَلُّها
غَرثى الوِشاحِ دَقيقَةُ الأَنيابِ
زَينُ الحَواضِرِ ماثوت في حَضرِها
وَتَزينُ بادِيَها مِنَ الأَعرابِ
وَلَقَد مَرَرت بِنِسوَةٍ أَعشَينَني
حورِ المَدامِعِ مِن بَني المِنجابِ
فيهِنَّ خَرعَبَةٌ مَليحٌ دَلُّها
غَرثى الوِشاحِ دَقيقَةُ الأَنيابِ
زَينُ الحَواضِرِ ماثوت في حَضرِها
وَتَزينُ بادِيَها مِنَ الأَعرابِ