طاف من سلمى خيال

التفعيلة : بحر الرمل

طافَ مِن سَلمى خَيالٌ

بَعدَما نِمتُ فَهاجا

قُلتُ عُج نَحوي أُسائِل

كَ عِنِ الحُبِّ فَعاجا

يا خَليلي يا نَديمي

قُم فَأَنفُث لي سِراجا

بِفَلاةٍ لَيسَ تُرعى

أَنبَتَت شيحاً وَحاجا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أسلمى تلك حييت

المنشور التالي

إنني فكرت في عمر

اقرأ أيضاً

إن عبدون أرضه ممطوره

إِنَّ عَبدونَ أَرضُهُ مَمطورَه فَهيَ طَوعٌ نَباتُها وَضَرورَه سَهَّلَ الأَمرَ إِذ تَوَعَّرَ بِالشَع رِ فَجاءَت سُهولَةً وَوُعورَه أَعمَلَ…

ألست ترى الظلام وقد تولى

أَلَسْتَ تَرَى الظَّلاَمَ وَقَدْ تَوَلَّى وَعُنْقُودَ الثُّرَيَّا قَدْ تَدَلَّى فَدُونَكَ قَهْوَةً لَمْ يَبْقَ مِنْهَا تَقَادُمُ عَهْدِهَا إِلاَّ الأَقَلاَّ…