اصبر وسل شكك الأمور

التفعيلة : بحر الرجز

اِصبِر وَسَلِّ شُكُكَ الأُمُورِ

ما هُوَ غَيرُ القَدَرِ المَقدُورِ

ورُبَّ عَجلَى الرِّجلِ عَيسَجُورِ

قُلتُ لَها وَالكَفُّ في الجَرِيرِ

أَينَ الَّذِي اَعدَدتِ لِلمَسِيرِ

وَما لَنا عِندَكِ مِن مَذخُورِ

فَوَثَبَت شاقِئَةِ الفُطُورِ

عَيرانَةً تَختالُ بِالخَطِيرِ

تَحدُرُ جَعدَ زَبَدٍ مَحدُورِ

اَعدَا خِشاشِ اَنفِها المَفقُورِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لما رأتنى أم عمرو صرفت

المنشور التالي

قد رحل الحى الغداة عمدا

اقرأ أيضاً

نسب الحروف

فلنفترقْ ! من أجلِ أن تختارَنا الدنيا حمائمَ للسلامْ ومدينةً خضراءَ تقترفُ التسامحَ تكتبُ الغفرانَ آياتٍ على كتفِ…