سلوا عنا جهينة كيف باتت

التفعيلة : البحر الوافر

سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت

تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها

رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت

وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها

وَما أَبقَيتُ فيها بَعدَ بِشرٍ

سِوى الغِربانِ تَحجُلُ في فَلاها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لقينا يوم صهباء سريه

المنشور التالي

قف بالديار وصح إلى بيداه

اقرأ أيضاً

بئس الفوارس يوم نعف قشاوة

بِئسَ الفَوارِسُ يَومَ نَعفِ قُشاوَةٍ وَالخَيلُ عادِيَةٌ عَلى بِسطامِ الظاعِنونَ عَلى العَمى بِجَميعِهِم وَالخافِضونَ بِغَيرِ دارِ مُقامِ تَرَكوا…