تَعْساً لمَنْ لا تَستهِلُّ بَنانُه
إلاّ لكلِّ لئيم قَومٍ ناقِص
الحُرُّ من عَمَّ الأنامَ سَماحةً
كَرماً وخَصَّ أُولي النُّهَى بخَصائص
فيكونُ كالبحرِ الخِضَمِّ سَحابُه
للعالَمينَ ودُرُّه للغائص
تَعْساً لمَنْ لا تَستهِلُّ بَنانُه
إلاّ لكلِّ لئيم قَومٍ ناقِص
الحُرُّ من عَمَّ الأنامَ سَماحةً
كَرماً وخَصَّ أُولي النُّهَى بخَصائص
فيكونُ كالبحرِ الخِضَمِّ سَحابُه
للعالَمينَ ودُرُّه للغائص