أَعِدْ نظَراً فما في الخَدِّ نَبْتٌ
حَماهُ اللهُ من رَيْبِ المَنونِ
ولكنْ رقَّ ماءُ الخَدِّ حتّى
أَراك خَيالَ أَهدابِ الجُفون
أَعِدْ نظَراً فما في الخَدِّ نَبْتٌ
حَماهُ اللهُ من رَيْبِ المَنونِ
ولكنْ رقَّ ماءُ الخَدِّ حتّى
أَراك خَيالَ أَهدابِ الجُفون