أَيَّتُها النَفسُ إِلَيهِ اِذهَبي
فَما لِقَلبي عَنهُ مِن مَذهَبِ
مُفَضَّضُ الثَغرِ لَهُ نُقطَةٌ
مِن عَنبَرٍ في خَدِّهِ المُذهَبِ
أَنسانِيَ التَوبَةَ مِن حُبِّهِ
طُلوعُهُ شَمساً مِنَ المَغرِبِ
أَيَّتُها النَفسُ إِلَيهِ اِذهَبي
فَما لِقَلبي عَنهُ مِن مَذهَبِ
مُفَضَّضُ الثَغرِ لَهُ نُقطَةٌ
مِن عَنبَرٍ في خَدِّهِ المُذهَبِ
أَنسانِيَ التَوبَةَ مِن حُبِّهِ
طُلوعُهُ شَمساً مِنَ المَغرِبِ