ما لِلنَّصَارَى إليَّ ذَنْبٌ
وإنَّما الذنبُ لِلْيَهودِ
وكيفَ تَفْضِيلُهُمْ وفيهمْ
سِرُّ الْخَنازِيرِ وَالقُرُودِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
آن للشاعر أن يقتل نفسه
آن للشاعر أن يقتل نفسَهْ لا لشيء ، بل لكي يقتل نَفْسَهْ. قال: لن أسمح للنحلة أن تمتصَّني…
طالما احلولى معاشي وطابا
طالَما اِحلَولى مَعاشي وَطابا طالَما سَحَّبتُ خَلفي الثِيابا طالَما طاوَعتُ جَهلي وَلَهوي طالَما نازَعتُ صَحبي الشَرابا طالَما كُنتُ…
بداية وجدي في هواكم نهاية
بِدايَةُ وَجدي في هَواكُم نِهايَةٌ لِأَهلِ الوَفا وَالصِدقِ في حُبِّكُم بَعدي وَباطِنُ ما عِندَ المُحِبّينَ فيكُمُ مِنَ الحُسنِ…
ولما تروحنا بأكناف روضةٍ
ولما تروحنا بأكناف روضةٍ مهدلةٍ الأقنان في تريها الندي وقد ضحكت أنوارها وتضوعت أساورها في ظل فيء ممدد…
أخاف إذا أشار براحتيه
أخافُ إذا أشارَ براحتَيه لِعِلمي أنَّ رُوحي في يَدَيه يَخفِقُ عِندَ نَظْرتهِ فُؤَادي لأَنَّ سَوادَهُ من مُقلتَيهِ رَشاً…
نزه صبوحك عن مقال العذل
نَزِّه صَبوحَكَ عَن مَقالِ العُذَّلِ ما العَيشُ إِلّا في الرَحيقِ السَلسَلِ ما العَيشُ إِلّا أَن تُباكِرَ شُربَها صَفراءَ…
كنت السواد لمقلتي
كُنتَ السوادَ لِمُقلتي يَبكي عليك الناظرُ مَن شاءَ بعدكَ فَليَمُت فَعَليك كنتُ أحاذرُ
أجارك يا أسد الفراديس مكرم
أَجارُكِ يا أُسدَ الفَراديسِ مُكرَمُ فَتَسكُنَ نَفسي أَم مُهانٌ فَمُسلَمُ وَرائي وَقُدّامي عُداةٌ كَثيرَةٌ أُحاذِرُ مِن لِصٍّ وَمِنكِ…