للورد حسن وإشراق إذا نظرت

التفعيلة : البحر البسيط

للوَرْدِ حُسْنٌ وإِشْراقٌ إذا نَظَرَتْ

إليهِ عَيْنُ مُحِبٍّ هاجَهُ الطّرَبُ

خافَ الملالَ إذا دامتْ إقامَتُهُ

فصارَ يَظْهرُ حيناً ثُمَّ يَحْتَجِبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أقصيتموني من بعد فرقتكم

المنشور التالي

فتى كان مثل السيف من أين جئته

اقرأ أيضاً

رأيتك يا أخي تطيل هزي

رَأَيتُكَ يا أُخَيَّ تُطيلُ هَزّي وَتَحريكي بِمَنطِقِكَ القَبيحِ وَلَستَ بِثابِتٍ فيهِم فَتُهجى وَلا مَولىً لِثابِتِهِم صَريحِ فَلا تَخطُب…

أمير المؤمنين وأنت

أَميرَ المُؤمِنينَ وَأَنتَ والٍ شَفيقٌ لَستَ بِالوالي الحَريصِ أَأَطعَمتَ العِراقَ وَرافِدَيهِ فَزارِيّاً أَحَذَّ يَدِ القَميصِ وَلَم يَكُ قَبلَها…

ومدجج نازلته في مأزق

وَمُدَجَّجٍ نازَلْتُهُ في مَأْزِقٍ يَضْفو عَلَيْهِ مِنَ العَجاجِ رِداءُ فَشَفَيْتُ مِنْهُ النَّفْسَ حينَ اعْتَادَهُ سَفَهاً عَلَيَّ مِنَ المَخيلَةِ…