ما الذنب إلا لجدي حين ورثني

التفعيلة : البحر البسيط

ما الذَّنْبُ إلاَّ لجَدِّيْ حينَ وَرَّثَني

عِلْماً وَوَرَّثَهُ مِنْ قَبْلِ ذاكَ أَبي

فالحمدُ للّهِ حَمْداً لا نَفَادَ لَهُ

ما المَرْءُ إلاَّ بِمَا يَحْويْ مِنَ النّسَبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سبحان من جعل الآداب في عصب

المنشور التالي

نار ونور في الكأس مؤتلف

اقرأ أيضاً

جمحت أبا مسلم فاحبس

جَمَحتَ أَبا مُسلِمٍ فَاِحبِسِ وَقَصِّر مِنَ النَظَرِ الأَشوَسِ وَلا تَغتَرِر بِرُكوبِ الكُمَيتِ وَما تَستَجيدُ مِنَ المَلبَسِ وَمَشيُكَ بِالنَخوِ…

هتف الصبح بالدجى فاسقنيها

هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجَى فَاسْقِنِيْهَا قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَلِيْمَ سَفِيْهَا لَسْتُ تَدْرِي لِرِقَّةٍ وَصَفَاءٍ هِيَ فِي كَأسِهَا أَمِ الكَأٍسُ فِيْهَا