بِأَبي الثّلاثُ الآنِسَا
تُ الرَّائعَاتُ الغَانياتُ
أَقْبَلْنَ والأصْدَاغُ في
وَجْنَاتِهنَّ مُعَقْرَباتُ
أَلْفَاظُهُنَّ مُؤَنّثا
تٌ والجُفُونُ مُذكَّراتُ
حتى إذا عايَنْتُهُنَّ
وللأُمورِ مُسَبِّباتُ
جَمّشْتُهُنَّ وقُلْتُ طِي
بُ عِنَاقِكُنَّ هو الحياةُ
فَخَجِلْنَ حتى خِلْتُ أَنَّ
خُدودَهُنَّ مُعَصْفَراتُ