وَقَهْوَةٍ كَوْكَبُها يُزْهِرُ
يَنْفَحُ مِنْها المِسْكُ والعَنْبَرُ
وَرْدِيّةٌ يَحملُها مِثْلُها
كأنّما مِنْ خَدِّهِ تُعْصَرُ
مُهَفْهَفٌ لَمْ يَبْتَسِمْ ضَاحِكاً
مُذْ كانَ إِلاَّ كَسَدَ الجَوْهَرُ
وَقَهْوَةٍ كَوْكَبُها يُزْهِرُ
يَنْفَحُ مِنْها المِسْكُ والعَنْبَرُ
وَرْدِيّةٌ يَحملُها مِثْلُها
كأنّما مِنْ خَدِّهِ تُعْصَرُ
مُهَفْهَفٌ لَمْ يَبْتَسِمْ ضَاحِكاً
مُذْ كانَ إِلاَّ كَسَدَ الجَوْهَرُ