صِف خَلقَ خَودِ كَمِثلِ الشَمسِ إِذ بَزَغَت
يَحظى الضَجيعُ بِها نَجلاءَ مِعطارِ
اقرأ أيضاً
أما ترى تحية السحاب
أما ترى تحيّةَ السحابِ أحيا نداها هامدَ الترابِ فنفحتْ من الترابِ ريّا أفعل في النفسِ من الحميّا أذكى…
أنامل
لمحتها .. إذ نسلت قفازها المعطرا وقالت : هل ترى ؟ أرشق من أصابعي أنظر يدي .. وانفلت…
لما استقل بك الطريق إلى العدا
لمّا استقلَّ بك الطريقُ إلى العدا لا زلتَ تسلُك نحو رُشْدٍ مَسْلكا غشِيتْكَ مِنْ نصرِ الإلهِ سحابةٌ نالت…
أعتبة أجبن الثقلين عتبا
أعُتبَةُ أَجبَنُ الثَقلَينِ عُتبا بِجَهلِكَ صِرتَ لِلمَكروهِ نَصبا رُميتَ بِمَن لَوَ اِنَّ الجِنَّ تُرمى بِهِ لَتَنَهَّبَتها الإِنسُ نَهبا…
قسما بسؤددك القديم
قَسماً بسؤدُدِك القديمِ ووضوح منهجك القويمِ وضياءِ رأيك واضحاً يجلو دجى الخطْبِ البَهيمِ وشمائِلٍ تُثْني علي كَ ثَنا…
عديت عنك بمنطقي فعداكا
عَدَّيتُ عَنكِ بِمَنطِقي فَعَداكا وَشَكَوتُ غَيرَكَ إِذ رَأَيتُ هَواكا عَرَّضتُ بِالشَكوى لِغَيرِكَ شُبهَةً وَكَنَيتُ عَنكَ وَما أُريدُ سِواكا
أطرف بقدرك لولا أنها عبرت
أطرف بقدركَ لولا أنها عبرت ولا يلاحظها نارٌ ولا دسمُ تاهت على قدرها إذ إذنُها سلمَت وما تعاورَها…
إني لأحمد ناظري عليكا
إِنِّي لأَحمَدُ ناظريَّ عَلَيْكا حَتَّى أَغُضَّ إِذا نَظرْتُ إِليْكَا وأَرَاكَ تَخطِرُ شَمَائِلِكَ الَّتِي هي فِتْنَتي فأَغَارُ مِنكَ عَلَيْكَا…