هذا عمرو يستعفي من

التفعيلة : البحر المتدارك

هَذا عَمرٌو يَستَعفي مِن

زَيدٍ عِندَ الفَضل القاضي

فَاِنهَوا عَمراً إِنّي أَخشى

صَولَ اللَيثِ العادي الماضي

لَيسَ المَرءُ الحامي أَنفاً

مِثلَ المَرءِ الضَيمِ الراضي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما ازددت في أدبي حرفا أسر به

المنشور التالي

يا جنة فاقت الجنان فما

اقرأ أيضاً

سمر

متـى دجا الليـلُ وغابَ عن عيني القمرُ بل هي الشمسُ والقمرُ في سـكونِ الليلِ نحيا نصنعُ للمستقبلِ رؤيا…