ما زلت أحسب أن الحب زايلني

التفعيلة : حديث

ما زِلتُ أَحسَبُ أَنَّ الحُبَّ زايَلَني

حَتّى نَظَرتُ إِلَيها وَهيَ تَبتَسِمُ

فَاِهتَزَّ قَلبي كَما تَهتَزُّ نابِتَةٌ

في القَفرِ مَرَّ عَلَيها النورُ وَالنَسَمُ

يا حُبَّها لا تَخَف شَيباً وَلا هَرَماً

فَلَيسَ يَقوى عَلَيكَ الشَيبُ وَالهَرَمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أيها الشرق التعيس انظر إلى

المنشور التالي

الأربعون لو انها تتكلم

اقرأ أيضاً

فاتنة الإستعراض

قُوّاتُنا المُسلَّحةْ شَفّافَةٌ.. مُنفتحةْ. لا لونَ ، لا طَعْمَ لها كالماءِ.. لولا أنّها تَفوحُ مِنها الرّائحةْ! إن واجَهَتْ…

من كان يحوي صيده الفضاء

مَنْ كَانَ يَحْوِي صَيْدَهُ الفَضَاءُ وَلِلْبُزَاةِ عِنْدَهُ ثَوَاءُ فَإِنَّ صَيْدِي مَا حَوَاهُ المَاءُ بِأَكْلُبٍ سَاعِدُهَا رِشَاءُ يَظَلُّ وَالمَاءُ…