زبد

التفعيلة : نثر

قالت: أحبك!
فاعتليت بقولها موجا
تلاطم في خواطر صب
قالت: فديتك!
كيف صار فداؤها زبدا
تلاشى فوق شاطئ قلبي؟


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا...!

المنشور التالي

مهلاً

اقرأ أيضاً

لقد أصبح الجرذ المستغير

لَقَد أَصبَحَ الجُرَذُ المُستَغيرُ أَسيرَ المَنايا صَريعَ العَطَب رَماهُ الكِنانِيُّ وَالعامِرِيُّ وَتَلّاهُ لِلوَجهِ فِعلَ العَرَب كِلا الرَجُلَينِ اِتَّلا…

إن الفرزدق أخزته مثالبه

إِنَّ الفَرَزدَقَ أَخزَتهُ مَثالِبُهُ عَبدُ النَهارِ وَزاني اللَيلِ دَبّابُ لا تَهجُ قَيساً وَلَكِن لَو شَكَرتَهُمُ إِنَّ اللَئيمَ لَأَهلِ…