أَديمُ وَجهِكَ يا زِنديقُ لَو جُعِلَت
مِنهُ الوِقايَةُ وَالتَجليدُ لِلكُتُبِ
لَم يَعلُها عَنكَبوتٌ أَينَما تُرِكَت
وَلا تُخافُ عَلَيها سَطوَةُ اللَهَبِ
أَديمُ وَجهِكَ يا زِنديقُ لَو جُعِلَت
مِنهُ الوِقايَةُ وَالتَجليدُ لِلكُتُبِ
لَم يَعلُها عَنكَبوتٌ أَينَما تُرِكَت
وَلا تُخافُ عَلَيها سَطوَةُ اللَهَبِ